نخطه بالألونة الحمراء ونهيم به كالفيحاء من غير قيظ ولا قيد ندندن في دنانه الخمرية ونتخمر في أحشاءه براعما لنسيان والسنديان فيوم الحساب سيتشكل القاضي منه والجلاد وأديم المذنب ستعسر منه الولادة لكنه سيخرج كما كان عليه يوم الزوغان كي نلحظه يتحول الى ماهو .